........... Perkenankan do'a dari kami
Untuk Ustadz PP. Al-Itqon Patebon ..............
دُعَاءْ فَعَانْتَنْ (وَلِمَةُ الْعَرُوْسِ)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ مُحَمَّدٍ الْقَائِلِ تَنَاكَحُوْا تَنَاسَلُوْا فَإِنِّى مُبَاهٍ بِكُمُ اْلاُمَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
اَللَّهُمَّ اصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا وَاَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِنَا وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلاَمِ وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّوْرِ وَجَنِّبْنَا مِنَ الْفَوَاحِشِ وَالْفُجُوْرِ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنْ فِى الصُّدُوْرِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ مِنْ عَذَابِ الْقُبُوْرِ اَللَّهُمَّ بَارِكْ فِى اَسْمَاعِنَا وَاَبْصَارِنَا وَقُلُوْبِنَا وَلاَهْلِنَا وَاَزْوَاجِنَا وَذُرِّ يَّاتِنَا وَجِوَارِنَا وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ وَاجْعَلْنَا لِنَعْمَائِكَ حَامِدِيْنَ شَاكِرِيْنَ فَرِحِيْنَ عَالِمِيْنَ بِأَنَّهَا مِنْ عَطَائِكَ مُوْقِنِيْنَ فَاتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنٍ وَاجْعَلْ لَنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا رَبَّنَا اَتِنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ اَمْرِنَا رَشَدًا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ ذُرِّ يَّةً طَيِّبَةً اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ اَللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا وَلِلْعَرُوْسَيْنِ مُبَارَكًا تَامًّا فِى مُعَاشَرَتِهِمَا وَمَعَاشِهِمَا وَمَوَدَّتِهِمَا وَحُقُوْقِهِمَا مِنْ غَيْرِ نَزَاغٍ وَلاَ اِخْتِلاَفٍ وَلاَ غَضَبٍ وَلاَ اِفْتِرَاقٍ بِلاَ خَصْمٍ وَلاَ هَجْرٍ وَلاَنُشُوْزٍ وَلاَنِفَاقٍ وَلاَخِيَانَةٍ وَلاَظُلْمٍ وَجُوْرٍ وَلاَ نَمَامٍ وَاحْفَظْهُمَا عَلَى اَحْسَنِ حَالٍ وَفِعْلٍ وَقَوْلٍ وَ نِـيَّةٍ فِى خِذْمَةِ مَوْلاَهُ لَيْلاً وَ نَهَارًا وَابْسُطْهُمَا رِزْقًاحَلاَلاً طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَتَقْوًى ثَابِتًا وَارْزُقْهُمَا وَلَدًا صَالِحًا بَارًّا لِوَالِدَيْهِ رَاحِمًا لِلاَصَاغِرِ مُوْقِرًا لِلاَكَابِرِ مُجْتَنِبًا لِلْمَنَاكِرِ اَللَّهُمَّ اَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ اَدَمَ وَحَوَاءَ وَكَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ اِبْرَاهِيْمَ وَسَارَةَ وَهَاجَرَ وَكَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ مُوْسَى وَصَافُوْرَاءَ وَبَيْنَ يُوْسُفَ وَزُلَيْخَا وَبَيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَخَدِيْجَةَ وَبَيْنَ اُمَّتِهِ رَحِمَهُمُ اللهِ وَاصْلِحْهُمَا فِىْ اُمُوْرِهِمَا وَهِمَّتِهِمَا وَنِيَّتِهِمَا وَجَمِيْعِ الْحُقُوْقِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ النَّاسِ فِى الدُّ نْيَا اِلَى اْلاَخِرَةِ رَبَّنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا وَاَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبِنَا وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلاَمِ وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّوْرِ وَجَنِّبْنَا مِنَ الْفَوَاحِشِ وَالْفُجُوْرِ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنْ فِى الصُّدُوْرِ وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ مِنْ عَذَابِ الْقُبُوْرِ اَللَّهُمَّ بَارِكْ فِى اَسْمَاعِنَا وَاَبْصَارِنَا وَقُلُوْبِنَا وَلاَهْلِنَا وَاَزْوَاجِنَا وَذُرِّ يَّاتِنَا وَجِوَارِنَا وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ وَاجْعَلْنَا لِنَعْمَائِكَ حَامِدِيْنَ شَاكِرِيْنَ فَرِحِيْنَ عَالِمِيْنَ بِأَنَّهَا مِنْ عَطَائِكَ مُوْقِنِيْنَ فَاتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنٍ وَاجْعَلْ لَنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا رَبَّنَا اَتِنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ اَمْرِنَا رَشَدًا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنكَ ذُرِّ يَّةً طَيِّبَةً اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ اَللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا وَلِلْعَرُوْسَيْنِ مُبَارَكًا تَامًّا فِى مُعَاشَرَتِهِمَا وَمَعَاشِهِمَا وَمَوَدَّتِهِمَا وَحُقُوْقِهِمَا مِنْ غَيْرِ نَزَاغٍ وَلاَ اِخْتِلاَفٍ وَلاَ غَضَبٍ وَلاَ اِفْتِرَاقٍ بِلاَ خَصْمٍ وَلاَ هَجْرٍ وَلاَنُشُوْزٍ وَلاَنِفَاقٍ وَلاَخِيَانَةٍ وَلاَظُلْمٍ وَجُوْرٍ وَلاَ نَمَامٍ وَاحْفَظْهُمَا عَلَى اَحْسَنِ حَالٍ وَفِعْلٍ وَقَوْلٍ وَ نِـيَّةٍ فِى خِذْمَةِ مَوْلاَهُ لَيْلاً وَ نَهَارًا وَابْسُطْهُمَا رِزْقًاحَلاَلاً طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ وَتَقْوًى ثَابِتًا وَارْزُقْهُمَا وَلَدًا صَالِحًا بَارًّا لِوَالِدَيْهِ رَاحِمًا لِلاَصَاغِرِ مُوْقِرًا لِلاَكَابِرِ مُجْتَنِبًا لِلْمَنَاكِرِ اَللَّهُمَّ اَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ اَدَمَ وَحَوَاءَ وَكَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ اِبْرَاهِيْمَ وَسَارَةَ وَهَاجَرَ وَكَمَا اَلَّفْتَ بَيْنَ مُوْسَى وَصَافُوْرَاءَ وَبَيْنَ يُوْسُفَ وَزُلَيْخَا وَبَيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَخَدِيْجَةَ وَبَيْنَ اُمَّتِهِ رَحِمَهُمُ اللهِ وَاصْلِحْهُمَا فِىْ اُمُوْرِهِمَا وَهِمَّتِهِمَا وَنِيَّتِهِمَا وَجَمِيْعِ الْحُقُوْقِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ النَّاسِ فِى الدُّ نْيَا اِلَى اْلاَخِرَةِ رَبَّنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
0 komentar:
Posting Komentar
Silahkan tinggalkan pesan disini